A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
وفي الثمانينيات، على الرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط.
هذا يمكن أن يساعد في تقديم توصيات دقيقة بشأن العلاج أو الإحالة إلى معالج بشري عند الضرورة.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
لذا، في هذا المقال سنتناول تأثيرات واستخدامات الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي، مستعرضين كيفية استفادة المجتمع العلمي من هذه التكنولوجيا الحديثة.
يهدف الذكاء الاصطناعي إلى تقديم فهم أعمق للسلوك البشري من خلال تحليل أنماط البيانات واستنتاج الاستجابات النفسية.
الذكاء الاصطناعي الرمزي مقابل الذكاء الاصطناعي الشبه رمزي :
رغم تطور الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يمكنه استيعاب المشاعر البشرية بالطريقة نفسها التي يقوم بها المعالجون النفسيون.
التعلم القائم على التفسير، التعلم القائم على الأهمية، وبرمجة المنطق استقرائي، والتفكير المنطقى وفقا للحالة:
تطوير قوانين صارمة لحماية خصوصية البيانات النفسية المستخدمة في أنظمة الذكاء الاصطناعي.
المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق نور الامارات الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد"):
قد يؤدي هذا إلى تقديم توصيات غير دقيقة في بعض الحالات المعقدة.
تعتمد أنظمة الذكاء الاصطناعي على جمع كميات هائلة من البيانات الشخصية، مما يثير مخاوف بشأن الخصوصية.
وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير نور على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار إليه بنظرية «لا توجد وجبة غذاء مجانية».
البحث عن جهل (اتساع أول البحث، وعمق البحث الأولى وبحث المساحة العامة للحالة):